= (٥٤٥٠) والطبراني في المعجم الكبير (٧٢٦٤) والضياء المقدسي في الأحاديث المختارة (١٤٤) والبيهقي في دلائل النبوة: ٥/ ٣٤ وابن عساكر في تاريخ دمشق: ٢٣/ ٤٤٩. (١) في مسند أحمد: (لَغَيْرُ هَؤُلاءِ أَحَقُّ مِنْهُمْ: أَهْلُ الصُّفَّةِ). (٢) قال القاضي عياض في (إكمال المعلم: ٣/ ٥٩٤): (معناه: أنه اشتطوا عليه في المسألة، التي تقتضي إن أجابهم إليها حابهم، وإن منعهم آذوه وبخَّلوه، فاختار - عليه السلام - إعطاءهم، إذ ليس البُخل من طباعه، ومداراةً لهم وتآلفاً كما قال - عليه السلام -: (إنَّ شر الناس من اتقاه الناس لشره)، كما أُمر بإعطائه المؤلفة قلوبهم). (٣) رواه مسلم في صحيحه (١٠٥٦) وأحمد في المسند (١٢٧) والخطيب البغدادي في البخلاء (١١). (٤) نزرت فلاناً: إذا ألححت عليه في السؤال. (جامع الأصول لابن الأثير - (٨٠٦)).