(١) رواه ابن أبي الدنيا في الجوع (١٧٦) والدينوري في المجالسة وجواهر العلم (١٢٢٠) وابن الجوزي في المنتظم في التاريخ: ٤/ ١٣٧ وابن عساكر في تاريخ دمشق: ٤٧/ ٢٨٢ واللفظ لابن الجوزي. (٢) رواه ابن أبي الدنيا في إصلاح المال (٦١). (٣) مُحَمَّدُ بنُ مَسْلَمَةَ بنِ سَلَمَةَ الأَنْصَارِيُّ الأَوْسِيُّ، من نجباء الصحابة، شهد: بدراً والمشاهد. استعمله عمر على زكاة جهينة. وكان عمر إذا شكي إليه عامل، نفذ محمداً إليهم، ليكشف أمره. وكان محمد ممن اعتزل الفتنة، فلم يحضر الجمل ولا صفين؛ بل اتخذ سيفاً من خشب، وتحول إلى الربذة، فأقام بها مديدة. (سير أعلام النبلاء: ٢/ ٣٦٩). (٤) رواه ابن المبارك في الزهد والرقائق (٥١٢).