= من غيم يُغطِّي نوره. (النهاية لابن الأثير (طخا)). (١) رواه ابن أبي الدنيا في الإشراف (٥). (٢) عَدِيُّ بْنُ حَاتِمٍ الطَّائِيُّ، وفد على النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سنة سبع، فأكرمه النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، وكان سيد قومه. ولم يزل مع علي بن أبي طالب وشهد معه الجمل وصفين وذهبت عينه يوم صفين، ومات بالكوفة زمن المختار سنة ثمان وستين. (الطبقات الكبرى: ٦/ ٢٢ وتاريخ الإسلام: ٢/ ٦٧٨). (٣) أي: أفْقَرَتهم الْحَاجَةُ، وأذهَبَت أموالَهم. (النهاية لابن الأثير - (جَحَفَ)). (٤) رواه أحمد في المسند (٣١٦) وابن أبي شيبة في المصنف (٣٧٠٤٥) والبيهقي في السنن =