{وَلَوْ يُعَجِّلُ اللهُ لِلنّاسِ الشَّرَّ اِسْتِعْجالَهُمْ بِالْخَيْرِ} \١١\ ٣/ ١٨٨
{حَتّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ} \٢٢\ ١/ ١٧٧
{فَزَيَّلْنا (١)} بَيْنَهُمْ \٢٨\ ٣/ ١٨٩
{قُلِ اللهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ} \٣٥\ ١/ ٣١ - ٢/ ٢٥٦،٦١٦
{قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ} \٣٨\ ١/ ٢٦٧،٤١٣
{وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ} \٤٢\ ٢/ ٤١ - ٣/ ٦٣
{أَثُمَّ إِذا ما وَقَعَ آمَنْتُمْ بِهِ آلْآنَ وَقَدْ كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ} \٥١\ ٢/ ٤٧٦
«فبذلك فلتفرحوا (٢)» \٥٨\ ٢/ ٣٥٥،٥٢٢
{لا تَبْدِيلَ لِكَلِماتِ اللهِ} \٦٤\ ١/ ٤١٥
{إِنْ عِنْدَكُمْ مِنْ سُلْطانٍ بِهذا} \٦٨\ ١/ ٣٩١ - ٢/ ٤٢ ٤٧٧ - ٣/ ١٤٤
{ما جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ (٣)} \٨١\ ٢/ ٥٤٩،٥٥٠
{وَلا تَتَّبِعانِّ (٤)} سَبِيلَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ \٨٩\ ٢/ ٤٩١،٥٣٤
{حَتّى إِذا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ. آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ} \٩٠،٩١\ ٢/ ٤٧٦
{فَلَوْلا كانَتْ قَرْيَةٌ آمَنَتْ فَنَفَعَها إِيمانُها إِلاّ قَوْمَ يُونُسَ} \٩٨\ ٢/ ٥١٣
{فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ إِلاّ مِثْلَ أَيّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِهِمْ} \١٠٢\ ٢/ ٤٣١
(١) وقرئ: «فزايلنا».
(٢) قراءة أبىّ ورويس عن يعقوب.
(٣) وقرأ أبو عمرو: «آلسّحر» على الاستفهام. وقرأ ابن مسعود: «ما جئتم به سحر».
(٤) وقرأ ابن عامر بتخفيف النون.