قوله:(وكان ذلك باتفاقهم) أي: باتفاق العسكر أو بعلم الرئيس.
قوله:([فَهُمْ] (٣) أحرارٌ) أخرجت] (٤) طائفةٌ من [الطائف](٥) وأتت إلى النَّبي - صلى الله عليه وسلم - فقال [النَّبي - صلى الله عليه وسلم -](٦): (هم عُتقاء الله)(٧).
(١) سقط في (خ). (٢) سقط من: (أ). (٣) في (ب): "فهو". (٤) في (ش): "فخرجت". (٥) في (أ): الطائفة. (٦) سقط من: (ش). (٧) أبو داوود، سنن أبي داوود - مصدر سابق - ج ٣، ص ٦٥، رقم ٢٧٠٠، الحاكم، المستدرك على الصحيحين - مصدر سابق - ج ٢، ص ١٣٦، رقم ٢٥٧٦، بلفظ (ما أراكم تنتهون يا معشر قريش، حتى يبعث الله عليكم من يضرب رقابكم على هذا) وأبى أن يردهم فقال: "هم عتقاء الله"، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وقال الذهبي: على شرط مسلم. (٨) في (خ، ب، ش): الدابة.