(١) قد طبع " تاريخه " بعنوان " تاريخ علماء الأندلس " نشره فرنسيسكو كوديرا بمدينة مدريد في القرن الماضي، وأعيد طبعه في سنة ١٩٦٦ نشر الدار المصرية للتأليف والترجمة، وهذا الكتاب هو الذي ذيل عليه ابن بشكوال المتوفى سنة ٥٧٨ بكتابه المشهور " الصلة "، ثم ألف ابن الابار المتوفى سنة ٦٥٩ كتابه " الذيل والتكملة "، وألف أحمد بن إبراهيم بن الزبير الغرناطي المتوفى سنة ٧٠٨ كتابه " ذيل الصلة ". انظر " كشف الظنون " ١ / ٢٨٥، ٢٨٦. وقد ذكر إسماعيل باشا مصنفا آخر لابن الفرضي في " ذيل كشف الظنون " ١ / ١٠٢ وهو: " الاعلام بأعلام الأندلس من العلماء المتفننين والقراء والمحدثين المتقنين والفقهاء والندماء ومن قدمها من العرفاء الغرباء " وانظر " هدية العارفين " ١ / ٤٤٩. (٢) في الأصل: إسماعيل بن الحسن وهو خطأ، والصحيح ما أثبتناه، والضراب: نسبة إلى ضرب الدنانير والدراهم. وقد مرت ترجمته في الجزء السادس عشر. (٣) انظر " الصلة " ١ / ٢٥٢، و" تذكرة الحفاظ " ٣ / ١٠٧٧.