(١) هو الحافظ أبو علي الحسين بن علي بن يزيد النيسابوري، (ت ٣٤٩ هـ). حيث قال كما في فضل الأخبار وشرح مذاهب أهل الآثار لابن منده (ص ٧٢): «ما تحت أديم السماء أصح من كتاب مسلم بن الحجاج». وانظر ترجمته في: الإرشاد في معرفة علماء الحديث للخليلي (٣/ ٨٤٢)، وتاريخ بغداد للخطيب البغدادي (٨/ ٦٢٢). (٢) في أ: «فالبخاريُّ» بالرَّفع، والمثبت من د، و، ز. قال التَّرمَسي رحمه الله في منهج ذوي النظر (ص ٢٤): «(فـ) مرويُّ الإمامِ (البخاريِّ)». (٣) في ز: «شَرْطُهُمَا» بالرفع، والمثبت من أ، ب، د. (٤) في ز، كُتب تحتها: «فتَى» بفتحة واحدة؛ لعلَّ الناسخَ يريد الوجهين معاً. (٥) أي: كونه صحيحاً على شرط البخاريِّ فقط، ثم على شرط مسلمٍ فقط، ثمَّ على شرط إمامٍ غيرِهما. انظر: شرح الناظم (٢/ ٦٥٠)، واستقصاء الأثر (٢٢/ أ)، ومنهج ذوي النظر (ص ٢٤).