الْمُعَلَّقُ
١٥٤ - مَا أَوَّلُ الْإِسْنَادِ (١) مِنْهُ يُطْلَقُ … وَلَوْ إِلَى آخِرِهِ: «مُعَلَّقُ»
١٥٥ - وَفِي «الصَّحِيحِ» ذَا كَثِيرٌ، فَالَّذِي … أَتَى بِهِ بِصِيغَةِ الْجَزْمِ خُذِ
١٥٦ - صِحَّتَهُ عَنِ الْمُضَافِ عَنْهُ … وَغَيْرَهُ ضَعِّفْ وَلَا تُوهِنْهُ
١٥٧ - وَمَا عَزَى لِشَيْخِهِ بِـ «قَالَا» … فَفِي الْأَصَحِّ: احْكُمْ لَهُ اتِّصَالَا
١٥٨ - وَمَا لَهَا لَدَى سِوَاهُ ضَابِطُ … فَتَارَةً وَصْلٌ، وَأُخْرَى سَاقِطُ (٢)
• • •
(١) في ز: «أُوِّلَ الإسنادُ»، وهو وهم.(٢) في حاشية ب بخطِّ النَّاظم: «الحمد للَّه، ثمّ بلغ سماعا عليَّ، كتبه: مؤلِّفه عفا اللَّه عنه بمنِّه».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute