٢٨١ - كَـ «يُحْسِنَانِ وَيُسِيءُ ابْنَاكَا … وَقَدْ بَغَى وَاعْتَدَيَا عَبْدَاكَا»
٢٨٢ - وَلَا تَجِئْ مَعْ أَوَّلٍ قَدْ أُهْمِلَا … بِمُضْمَرٍ لِغَيْرِ رَفْعٍ أُوهِلَا (١)
٢٨٣ - بَلْ حَذْفَهُ الْزَمْ إِنْ يَكُنْ غَيْرَ خَبَرْ … وَأَخِّرَنْهُ إِنْ يَكُنْ هُوَ الْخَبَرْ
٢٨٤ - وَأَظْهِرِ انْ يَكُنْ ضَمِيرٌ خَبَرَا … لِغَيْرِ مَا يُطَابِقُ الْمُفَسِّرَا
٢٨٥ - نَحْوُ (٢) «أَظُنُّ وَيَظُنَّانِي أَخَا … زَيْداً وَعَمْراً أَخَوَيْنِ فِي الرَّخَا»
* * *
(١) أي: جُعل أهلاً لغير الرَّفع. شرح المكودي (١/ ٣١٣).(٢) في أ، ب، و، ط، س: «نحوَ» بالنَّصب، والمثبت من هـ، ز، ي، ك، ن.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute