٣٤٤٣٤- "أبو طالب أخرجته من غمرة ١ جهنم إلى ضحضاح ١ منها. " ع، عد وتمام - عن جابر" قال: سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أبي طالب قال - فذكره.
٣٤٤٣٥- "أما! إنه في ضحضاح من نار عليه نعلان يصب ٢ منها أم رأسه - يعني أبا طالب. " هناد - عن أبي عثمان مرسلا".
٣٤٤٣٦- "كل قبر لا يشهد أن لا إله إلا الله فهو جذوة ٣ من النار وقد وجدت عمي أبا طالب في طمطام من النار فأخرجه الله بمكانه مني وإحسانه إلي فجعله في ضحضاح من نار. " طب - عن أم سلمة".
٣٤٤٣٧- "ليعلمن عمي أني قد نفعته يوم القيامة، إنه لفي ضحضاح من نار ينتعل بنعلين من نار يغلي منها دماغه." هناد - عن
١ غمرة: الغمر بفتح الغين وسكون الميم: الكثير أي يغمر من دخله ويغطيه النهاية ٣/٣٨٣. ب. ضحضاح: الضحضاح في الأصل: مارق من الماء على وجه الأرض ما يبلغ الكعبين، فاستعاره للنار. النهاية ٣/٧٥ ب. ٢ يصب: أي منها أم رأسه. النهاية ٣/٣. ب. ٣ جذوة: الجمرة بفتح الجيم وضمها وكسرها المختار ٧٢. ب.