٣٤٠٨٩- "إن أول من سيب السوائب وعبد الأصنام أبو خزاعة عمرو بن عامر وإني رأيته في النار يجر أمعاءه فيها. " حم - عن ابن مسعود".
أبو طالب
٣٤٠٩٠- "كل الخير أرجوه من ربي. " ابن سعد وابن عساكر - عن العباس".
٣٤٠٩١- "إنه في ضحضاح ١ من النار، و - لولا أنا لكان في الدرك الأسفل - يعني أبا طالب. " حم، ق - عن العباس ابن عبد المطلب"٢.
٣٤٠٩٢- "لعله تنفعه شفاعتي يوم القيامة فيجعل في ضحضاح من النار يبلغ كعبيه يغلى منه دماغه - يعني أبا طالب. " حم، ق - عن أبي سعيد".
٣٤٠٩٣- "هو في ضحضاح من نار، ولولا أنا لكان في الدرك الأسفل من النار - يعني أبا طالب. " ق - عن العباس". ٢
١ ضحضاح: الضحضاح في الأصل: مارق من الماء على وجه الأرض ما يبلغ الكعبين، فاستعاره للنار. النهاية ٣/٧٥. ب. ٢ أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الإيمان باب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم لأبي طالب والتخفيف عنه بسببه رقم ٣٥٧ ورقم ٣٥٨/٣٦٠/.