١ رجعيات: في الحديث "أنه نهى أن يستنجى برجيع أو عظم" الرجيع: العذرة والروث، سمي رجيعا لأنه رجع عن حالته الأولى بعد أن كان طعاما أو علفا. انتهى. النهاية [٢/٢٠٣] ب. ٢ للمسربة: وفي حديث الاستنجاء "حجرين للصفحتين وحجرا للمسربة" وهي بفتح الراء وضمها: مجرى الحدث من الدبر وكأنها من السرب: المسلك النهاية [٢/٣٥٧] ب. ٣ أخرجه البخاري كتاب الوضوء باب الاستنجاء بالحجارة "١/٥٠" ص.