إذا سلم أحدكم فليلتفت إلى أصحابه ولا يؤمئ بيده. "م١ ن عن جابر بن سمرة".
١٩٨٨٣- ما لي أراكم رافعي أيديكم كأنها أذناب خيل شمس اسكنوا في الصلاة.
"حم م١ د ش عن جابر بن سمرة".
١٩٨٨٤- علام تومئون بأيديكم كأنها أذناب خيل شمس، وإنما يكفي أحدكم أن يضع يده على فخذه، ثم يسلم على أخيه من على يمينه وشماله. "م١ عن جابر بن سمرة".
"الإكمال"
١٩٨٨٥- ما بال هؤلاء يسلمون بأيديهم كأنها أذناب خيل شمس، أما يكفي أحدكم أن يضع يده على فخذه يقول: السلام عليكم السلام عليكم.
"ن٢ عن جابر بن سمرة".
١٩٨٨٦- ما لي أرى أيديكم كأنها أذناب خيل شمس إنما يكفي أحدكم أن يضع يديه على فخذيه، ثم يسلم عن يمينه وعن شماله. "حب عن جابر بن سمرة".
١ أخرجه مسلم في صحيحه كتاب الصلاة باب الأمر بالسكون في الصلاة رقم "١٢١ و ٤٣٠ و ٤٣١" ص ٢ أخرجه النسائي كتاب الإفتتاح باب السلام بالأيدي في الصلاة رقم "١١٨٦" ص