١٢٩٧٦- أقيلوا السخي زلته، فإن الله آخذ بيده كلما عثر. "الخرائطي في مكارم الأخلاق عن ابن عباس".
١٢٩٧٧- إن الله يحب أن يعفى عن ذنب السري١ "ابن أبي الدنيا في ذم الغضب وابن لال عن عائشة".
١٢٩٧٨- اهتبلوا العفو عن عثرات ذوى المروءات. "أبو بكر ابن المرزبان في كتاب المروءة عن عمر".
١٢٩٧٩- تعافوا٢ الحدود فيما بينكم فما بلغني من حد فقد وجب. "د ن ك عن ابن عمر"٣
١٢٩٨٠- تجافوا عن عقوبة ذي المروءة إلا في حد من حدود الله. "طس عن زيد بن ثابت".
= قال المنذري: فيه عبد الملك بن زيد: ضعيف، وقال النسائي: لا بأس به ووثقه ابن حبان فالحديث: حسن. راجع عون المعبود "١٢/٣٩" ص. ١ السري: أي السخي، ومنه حديث أم زرع "فنكحت بعده سريا"، أي نفيسا شريفا. وقيل سخيا ذا مروءة. انتهى. النهاية "٣/٣٦٣" ب. ٢ تعافوا الحدود: أي تجاوزو عنها ولا ترفعوها إلي، فإني متى علمتها أقمتها النهاية "٣/٢٦٥" ب. ٣ أخرجه الحاكم في المستدرك كتاب الحدود "٤/٣٨٣" وقال: صحيح وأبو داود كتاب الحدود باب يعفى عن الحدود رقم "٤٣٥٤" ص.