ولد من ذلك لم يضره الشيطان أبدا. "حم، ق - عن ابن عباس".
٤٤٨٤٨- لو كان ذلك ضارا لضر فارس والروم - يعني الغيل ١. "م - عن أسامة بن زيد".
٤٤٨٤٩- لا تقتلوا أولادكم سرا، فوالذي نفسي بيده! إن الغيل ليدرك الفارس فيدعثره ٢ عن ظهر فرسه. "حم، د، هـ - عن أسماء بنت يزيد".
٤٤٨٥٠- لقد هممت أن أنهى عن الغيلة حتى ذكرت أن الروم وفارس يصنعون ذلك فلا يضر أولادهم. "مالك، حم، ٤ ٣ عن جدامة بنت وهب".
٤٤٨٥١- أتاني جبريل بقدر يقال له الكفيت، فأكلت منه أكلة فأعطيت قوة أربعين رجلا في الجماع. "حل - عن صفوان ابن سليم عن عطاء بن يسار - عن أبي هريرة".
١ الغيل: بالفتح، وهو أن يجامع الرجل زوجته وهي مرضع، وكذلك إذا حملت وهي مرضع. النهاية ٣/٤٠٢. ب. ٢ فيدعثره: أي يصرعه ويهلكه. النهاية ٢/١١٨. ب. ٣ أخرجه مسلم كتاب النكاح باب جواز الغيلة رقم ١٤٠/١٤١. ص.