٣٩١٣٢- "ألا إني فرطكم على الحوض، وإن بعد ما بين طرفيه مثل ما بين صنعاء وأيلة، كأن الأباريق فيه عدد النجوم." حم، م - عن جابر بن سمرة١
٣٩١٣٣- "بينا أنا أسير في الجنة إذ عرض لي نهر حافتاه قباب اللؤلؤ المجوف قلت: يا جبريل! ما هذا؟ قال: الكوثر هذا الذي أعطاك الله، ثم ضرب بيده إلى طينه فاستخرج مسكا، ثم رفعت لي سدرة المنتهى فرأيت عندها نورا عظيما." خ، ت - عن أنس"٢
٣٩١٣٤- "ما أنتم بجزء من مائة ألف جزء ممن يرد على الحوض." حم، د، ك عن زيد بن أرقم".
٣٩١٣٥- "لأذودن عن حوضي رجالا كما تذاد الغريبة من الإبل." م - عن أبي هريرة"٣
٣٩١٣٦- " ما بين ناحيتي حوضي كما بين صنعاء والمدينة - أو كما بين المدينة وعمان - يرى فيه أباريق الذهب والفضة كعدد نجوم
١ أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الرقاق باب الحوض رقم ٨/١٤٩. ص ". ٢ أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الرقاق باب الحوض /٨/١٤٩. ص. ٣ أخرجه مسلم كتاب الفضائل رقم/٣٨/ ورقم/٤٤/. ص.