وكان يقول أيضًا:«سبحانك اللَّهمَّ وبحمدك، اللَّهم اغفر لي»(٣).
وكان يقول: «سبحانك اللَّهم وبحمدك (٤)، لا إله إلَّا أنت» (٥).
وكان يقول:«سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ ربُّ الملائكة والرُّوح»(٦).
وكان يقول:«اللَّهم اغفر لي ذنبي كُلَّه، دِقَّه وجِلَّه، وأوَّله وآخره، وعلانيته وسِرَّه»(٧).
وكان يقول:«اللَّهم إنِّي أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك، لا أحصي ثناءً عليك، أنت كما أثنيت على نفسك»(٨).
(١) س: «وجهت». (٢) أخرجه مسلم (٧٧١)، من حديث عليٍّ ﵁. (٣) أخرجه البخاري (٧٩٤)، ومسلم (٤٨٤)، من حديث عائشة ﵂. (٤) «اللَّهم اغفر .. وبحمدك» سقطت من ض. (٥) أخرجه مسلم (٤٨٥)، من حديث عائشة ﵂ قالت: افتقدتُ النَّبيَّ ﷺ ذات ليلةٍ، فظننتُ أنَّه ذهبَ إلى بعض نسائه، فتحسَّستُ، ثم رجعت فإذا هو راكعٌ أو ساجدٌ، يقول: «سبحانك وبحمدك لا إله إلَّا أنت .. ». (٦) تقدَّم تخريجه (ص/٤١٦)، وأنَّه عند مسلم. (٧) أخرجه مسلم (٤٨٣)، من حديث أبي هريرة ﵁. (٨) أخرجه مسلم (٤٨٦)، من حديث عائشة ﵂.