طور تينا وطور زيتا بالسّريانية، ويروى عن مجاهد أنه قال: تينكم الذي تأكلون وزيتكم الذي تعصرون «١» .
٢- الْبَلَدِ الْأَمِينِ [٣] : أي الآمن، يعني مكّة وكان آمنا قبل مبعث النبي صلّى الله عليه وسلّم لا يغار عليه.
٩٦- سورة العلق
١- الرُّجْعى
[٨] : المرجع «٢» والرّجوع.
٢- لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ [١٥] : نأخذن بناصيته إلى النار، يقال: سفعت بالشيء إذا أخذته وجذبته جذبا شديدا. [٧٤/ ب] والنّاصية: شعر مقدّم الرأس.
٣- نادِيَهُ [١٧] : مجلسه، والجمع النّوادي، والمعنى فليدع أهل ناديه، كما قال جلّ وعزّ: وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ «٣» : أي أهل القرية.
(١) تفسير مجاهد ٧٦٩ ولفظه «هما التين والزيتون الذي يأكل الناس» وفي تفسير الطبري ٣٠/ ١٥٣ (ط مصر) عن مجاهد: «التين الذي يؤكل والزيتون الذي يعصر» وفيه كذلك عنه «الفاكهة التي تأكل الناس» وأيضا: هو تينكم وزيتونكم. (٢) في الأصل: «المرجوع» ، والمثبت من النزهة ١٠٠. (٣) سورة يوسف، الآية ٨٢.