١- الطَّارِقِ [١] : هو النّجم، سمّي بذلك لأنه يطرق، أي يطلع ليلا.
٢- الثَّاقِبُ [٣] : المضيء [زه] بلغة قريش «١» .
٣- التَّرائِبِ [٧] : جمع تريبة، وهي موضع القلادة من الصّدر.
٤- وَالسَّماءِ ذاتِ الرَّجْعِ [١١] : أي تبتدئ بالمطر، ثم ترجع به في كل عام. وقال أبو عبيدة «٢» : الرّجع: الماء، وأنشد للمتنخّل يصف السيف:
أبيض كالرّجع رسوب إذا ما ثاخ في محتفل يختلي «٣» ٥- ذاتِ الصَّدْعِ [١٢] : تصدع بالنّبات.
٦- بِالْهَزْلِ [١٤] : أي باللّعب.
٧- يَكِيدُونَ كَيْداً [١٥]«٤» .
٨- رُوَيْداً [١٧] : أي إمهالا قليلا.
(١) لغات القرآن لابن عباس ٧٦، ٧٧. (٢) مجاز القرآن ٢/ ٢٩٤. (٣) شرح أشعار الهذليين ١٢٦٠، ومجاز القرآن ٥٢٣. (٤) الذي في الأصل «الكيد: الشّدة والمكابدة لأمور الدنيا والآخرة» وهذا تفسير لكلمة كبد «بالباء الموحدة الواردة في الآية الرابعة من سورة البلد وقد نقل في موضعه. واللفظان «كيد» و «كبد» وردا بالنزهة في باب الكاف المفتوحة متجاورين لا يفصل بينهما سوى لفظين. وسيرد تفسير «الكيد» في الآية الثانية من سورة الفيل.