=للحراثة، (٢٣٢٤) بنحوه. و ٦٠ - ك أحاديث الأنبياء، ٥٤ - ب، (٣٤٧١) بلفظه. و ٦٢ - ك فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ٥ - ب قول النبي صلى الله عليه وسلم: «لو كنت متخذًا خليلًا» (٣٦٦٣) بنحوه. و ٦ - ب مناقب عمر بن الخطاب، (٣٦٩٠)، مختصرًا بدون قصة البقرة. ومسلم في ٤٤ - ك فضائل الصحابة، ا- ب من فضائل أبي بكر الصديق رضي الله عنه، (٢٣٨٨ - ٤/ ١٨٥٧) بنحوه. والترمذي في ٥٠ - ك المناقب، ١٧ - ب، (٣٦٧٧) مختصرًا بدون قصة الذئب. وقال: «حسن صحيح». والنسائي في الكبرى، ٧٦ - ك المناقب، ٢ - ب فضل أبي بكر وعمر، (٨١١١ - ٨١١٤) (٥/ ٣٧ - ٣٨). وفي فضائل الصحابة (١٠ - ١٣). وأحمد في المسند (٢/ ٢٤٦ - ٢٤٧ و ٣٨٢). وفي فضائل الصحابة (١٨٤). والطيالسي (٢٣٥٤). وابن منده في الإيمان (١/ ٤٠٩ - ٤١١/ ٢٥٥ - ٢٥٧). (١) فانسللت: ذهبت في خفية.] الفتح (١/ ٤٦٦). شرح مسلم للنووي (٤/ ٦٦). النهاية (٢/ ٣٩٢) [. (٢) الرحل: أي المكان الذي يأوي فيه، ويقال لمنزل الإنسان ومسكنه: رحله.] الفتح (١/ ٤٦٦). النهاية (٢/ ٢٠٩) [. (٣) متفق عليه: أخرجه البخاري في ٥ - ك الغسل، ٢٣ - ب عرق الجنب وأن المسلم لا ينجس، (٢٨٣) بنحوه وفيه: «قال: كنت جنبًا فكرهت أن أجالسك وأنا على غير طهارة». و ٢٤ - ب الجنب يخرج ويمشي في السوق وغيره، (٢٨٥) بلفظه. ومسلم في ٣ - ك الحيض، ٢٩ - ب الدليل على أن المسلم لا ينجس، (٣٧١ - ١/ ٢٨٢) بنحوه. وأبو عوانة (١/ ٢٣١/ ٧٧٣ و ٧٧٤). وأبو نعيم في مستخرجه على مسلم (١/ ٤٠٥ و ٤٠٦/ ٨١٦ و ٨١٧). وأبو داود في ١ - ك الطهارة، ٩٢ - ب في الجنب يصافح، (٢٣١) بنحوه. والترمذي في أبواب الطهارة، ٨٩ - ب ما جاء في مصافحة الجنب، (١٢١) بنحوه، وقال: «حسن صحيح». والنسائي في ١ - ك الطهارة، ١٧٢ - ب مماسة الجنب ومجالسته، (٢٦٩) بنحوه. وابن ماجه في ١ - ك الطهارة، ٨٠ - ب مصافحة الجنب، (٥٣٤) بنحوه. وابن حبان (٤/ ٧٠/ ١٢٥٩). وابن الجارود (٩٦). وأحمد (٢/ ٢٣٥ و ٣٨٢ و ٤٧١). وغيرهم. - وله شاهد من حديث حذيفة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لقيه وهو جنب، فحاد عنه فاغتسل، ثم جاء فقال:=