باب ٣٠ - ٥٩ حسب ترتيب الباحث، وجاء في آخر ٥١ أحديثٌ من "باب ذكر الخبر المبيِّن أنَّ النَّبي ﷺ رمى الجمرة وانصرف إلى المنحرِ فنحرَ، والدليلُ على أنَّه ﷺ لم يُصلِّ يوم النَّحر صلاةَ العيد" وكُتِب بعدَه بخطٍّ عَريضٍ: "باب/" وتكملةُ ترجمةِ الباب هذه في وجه ١١ ب (١).
المجموعةُ الرَّابعة: وتبدأُ من ١١ ب بتكمِلة ترجمَة الباب السابق: "ذِكْرِ الخَبَرِ المُبَيِّنِ المُوجِبِ على مَنْ يَنْحَرُ بمنىَ أَنْ يَنْحَرَ في رَحْلِهِ حَيْثُ كانَ مِنْ مِنًى، وَأَنَّ مِنًى كُلَّها مَنْحَرٌ، وَصِفَةِ نَحْرِ البَدَنَةِ والذَّبِيْحَةِ" من باب ٦٠ - ٧٠ حسب ترتيب البَاحِث، وتتسَلْسلُ اللَّوحات إلى نهاية ١٩ أ، وجاء في آخِرها:"حدثنا عبَّاسُ الدُّوري، نا شَبابة، ح. وحدثنا يوسُف بن مسلَّم نَا"(إسنادٌ لحديثٍ في بيان الإباحة للحائض ترك طواف الوداع إذا كانت أفاضت) وتكملةُ الإسنادِ في ٧٥ ب (٢).
المجمُوعةُ الخامِسة: وتَبدأُ منْ ٧٥ ب بقوله: "/ نا حجَّاج قالا: ثنا شُعبة … " تكملةً للإسناد السابق، وتَتسلسلُ اللَّوحاتُ إلى نهاية إلى ٧٧ أ، من باب ٧٢ - ٧٤ حسب ترتيب الباحث، وجاء في نهاية ٧٧ أحديثُ السِّقاية لعبد الله بن عبَّاس ﵄:"ما بالُ أهل هذا البيت يسقُون /" وسقط باقي المتن، كما يظهر في هذا الموضع سقطُ أحاديث كثيرة سأبينها