الأَثْآر: جمع ثأر، يقال: فلان ثَأرى الذي أَطْلب. والشَّفع: الاثنان. والسِّراح: الذئاب.
فلستُ بمُقْصِرٍ ما سافَ مالِى ... ولو عُرِضَتْ بِلَبَّتِىَ الرِّماحُ
(١) قدّم السكرى لهذه القصيدة بما نصه: قال مالك بن الحارث أخو بنى مالك بن الحارث بن تميم ابن سعد بن هذيل. وقال الجمحىّ: هو أخو بنى كاهل حلفاء هذيل، وكاهل أخو ثقيف. (٢) في رواية: وقال العاذلات أكل يوم ... بسرية مالك عنق شحاح كما روى "لرجلة مالك" والسرية: الجماعة. والرجلة: الرجالة. وعنق من القوم: أهل شدة وبصر، كأنهم أشحاء على ما في أيديهم. والعنق (محركة): ضرب من السير. (اهـ ملخصا من السكرى). (٣) في السكرى: فيوما يغنمون معى ويوما ... أؤوب بهم ... ... الخ وفسر البيت فقال: أءوب. أرجع. وطلاح: معيون. (اهـ ملخصا). (٤) في رواية: "الأبطال" مكان "الأثآر". (السكرى).