(١) وقريب من هذا قول عبد مناف بن ربع الهذلى: إذا تأوب نوح قامتا معه ... ضربا أليما بسبت يلعج الجلدا ولعل هذا النوع من اللطم على الموتى كان من عاداتهم. (٢) كذا ضبط هذا اللفظ في الأصل بكسر الضاد. وضبط في معجم البلدان بضم الضاد، وعرّفه فقال: إنه موضع في شعر هذيل، قال ساعدة بن جؤية يرثى ابنا له هلك بهذه الأرض، وأنشد البيت الذي نحن بصدده، ثم قال بعد أن أنشده: جعل ذا ضهاء ابنه لأنه دفن فيه. (٣) الجامل: القطيع من الإبل.