(١) يريد حرف الجبل. (٢) آلاف: جمع إلف بكسر الهمزة وسكون اللام. (٣) أورد في اللسان (مادة ظل) هذا البيت، وقال في المظالي ما نصه: إنما أراد المظال (أي بالتشديد) فخفف اللام فإما حذفها أي اللام الثانية وإما أبدلها ياء لاجتماع المثلين، لا سيما إن كان اعتقد إظهار التضعيف فإنه يزداد ثقلا وينكسر الأوّل من المثلين فتدعو الكسرة إلى الياء؛ فيجب على هذا القول أن يكتب المظالي بالياء. قال: ومثله سواء ما أنشده سيبويه لعمران بن حطان. قد كنت عندك حولا لا يروّعني ... فيه روائع من إنس ولا جاني وإبدال الحرف أسهل من حذفه. اهـ.