من الطاوِياتِ خِلالَ الغَضَى ... بأجمادِ حَوْمَلَ أو بالمَطالِى
يريد من الثيران التي قد طوت أي خَمِصت. وخِلال، بين الغَضَى. وأجماد: الواحد جُمُّد، وهو ما غلظ. وحَوْمَل: موضع. والمَطالِى: نحو نجران.
أو اصحمَ حامٍ جَرامِيزَه ... حَزابِيةٍ حَيَدَى بالدِّحالِ
(١) ذكر السكرى أنه يقال: ثياب قبطية (بضم القاف وكسرها) كأنها نسبت إلى القبط. وقال في شرح قوله "بعد الصقال" أي بعد حدثان العهد بالجدّة. (٢) عبارة السكرى: "وهال: هائل، مثل هار وهائر" الخ.