وتوبع الثوري على الرواية الأولى - من دون ذكر الحيضة -.
فأخرجه: الشافعي في " مسنده "(١٠٦) بتحقيقي، ومن طريقه أبو عوانة ١/ ٢٥٢ (٨٦٨) و ١/ ٢٦٣ (٩١٩)، وابن المنذر في " الأوسط "(٦٧٩)، والبيهقي ١/ ١٨١ وفي " معرفة السنن والآثار "، له (٢٧١)
ط. العلمية و (١٤٢٦) ط. الوعي، والبغوي (٢٥١).
وأخرجه: ابن أبي شيبة (٧٩٧)، وإسحاق بن راهويه (٣٧)، والحميدي (٢٩٤)، وأحمد ٦/ ٢٨٩، وأبو داود (٢٥١)، وابن ماجه (٦٠٣)، والترمذي (١٠٥)، والنَّسائيُّ ١/ ١٣١ وفي " الكبرى "، له (٢٤٣)
ط. العلمية و (٢٣٨) ط. الرسالة، وأبو يعلى (٦٩٥٧)، وابن الجارود (٩٨)، وابن خزيمة (٢٤٦) بتحقيقي، وأبو عوانة ١/ ٢٥٢ (٨٦٨) و ١/ ٢٦٤ (٩١٨) و (٩١٩)، وابن حبان (١١٩٨)، والطبراني في " الكبير " ٢٣/ (٦٥٨)، والدارقطني ١/ ١١٣ ط. العلمية و (٤٠٦) ط. الرسالة، وأبو نعيم في " المسند المستخرج "(٧٣٦)، والبيهقي ١/ ١٧٨، وابن الجوزي في " التحقيق "(٢٥٩) من طريق سفيان بن عيينة (١).
وأخرجه: مسلم ١/ ١٧٩ (٣٣٠)(٥٨)، وأبو عوانة ١/ ٢٥٢ (٨٦٩) من طريق روح بن القاسم.
وأخرجه: الطبراني في " الأوسط "(١٨٢١) ط. العلمية و (١٨٤٢) ط. الحديث من طريق إبراهيم بن طهمان.
ثلاثتهم:(سفيان، وروح، وإبراهيم) عن أيوب بن موسى، به، دون ذكر الحيضة.
قال الترمذي:«هذا حديث حسنٌ صحيحٌ».
وفي هذا الحديث يتبين أنَّ قواعد الحديث ليست مطّردة، وذلك لكون رواية إسحاق بن إبراهيم الدبري ترجّحت على رواية اثنين من الثقات وهما عبد ابن حميد والرّمادي. علماً أنَّ الناظر للوهلة الأولى يرى أنَّ روايتهما هي