• وقَوْلُ رسولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - في إِجابَتِهِمْ:"إنَّ نَعيمَ الدُّنْيا أَقَلُّ وَأَصْغَرُ عِنْدَ اللهِ مِنْ خُرْءِ بُعَيِّضَةٍ"(٣) ثمَّ قَالَ: "لو عَدَلَتِ الدُّنْيا عِنْدَ اللهِ جَناحَ ذُبَابٍ لم يَكُنْ لكافِرٍ فيها خَلاقٌ، ولا لِمُسْلمٍ بِهَا لَحَاقٌ"(٤).
= الكوفة، وهو أبلغ من العجاج في النعت. الشعر والشعراء ٢/ ٦٠٣ والأغاني ١٠/ ١٥٠ والأعلام ٥/ ١٥١. (١) البيت في ديوانه ص ١٩٢ وفيه: "يخضن". والمُلّاح: بقلة. والقرمل: شجرة صغيرة. (٢) رواه الهيثمي في مجمع الزوائد ٨/ ١١٥، عن عليّ بن أبي طالب: ليس للنساء نصيب في سراة الطريق. وانظر النهاية ٢/ ٣٦٤، وغريب الحديث لابن الجوزى ١/ ٤٧٦، والفتح الكبير ٣/ ٦٥، واللسان والتاج (سرى). (٣) رواه الترمذي رقم ٢٣٢١ في الزهد وابن ماجة رقم ٢٤١٠ في الزهد والهيثمي في مجمع الزوائد ١٠/ ٢٨٨ رواية قريبة، والقضاعي في مسند الشهاب ٢/ ٣١٦ رواية قريبة. (٤) (انظر التخريج السابق).