١ كذا في جميع النسخ والصواب- والله أعلم-: توكيل؛ لأن عبد الله هو الذي كان وكيلا لعلي، لا العكس. ٢ إشارة إلى الأثر الذي أخرجه البيهقي ٦/٨١، عن علي رضي الله عنه أنه وكل عبد الله بن جعفر عند عثمان. وقال: إن للخصومة قحما، وإن الشيطان يحضرها، وإني لأكره أن أحضرها. والقحم: المهالك. ٣ في النسخ الخطية: "لو"، والمثبت من "ط". ٤ ٦/١٥٧. ٥ ٦/٤٦٣. ٦ ليست في النسخ الخطية، والمثبت من "ط".