(١) وقد رجح الشيخ أحمد شاكر أن مدرج الإسناد مرجعه في الحقيقة إلى المتن، وهذا صحيح لكن ليس على إطلاقه إذ إن بعض الأنواع لا صلة لها بالمتن مطلقاً، كالنوع الأول من أنواع مدرج الإسناد. انظر الباعث الحثيث ص ٧١ و ٧٢. (٢) انظر مبحث «أثر السبر في معرفة المدرج متناً» ص ٣٩١. (٣) شرح نخبة الفكر للقاري ١/ ٤٧٢، وما بين معقوفتين مدرج من كلام الباحث للتوضيح.