(١) للإمام ابن حجر «المقترب في بيان المضطرب» - وهو من الكتب المفقودة - قال السخاوي «٩٠٢ هـ»: «القتطه شيخنا من العلل للدارقطني مع زوائد». فتح المغيث «بتصرف» ١/ ٢٢٧. ومن الرسائل العلمية «الحديث المضطرب - دراسة وتطبيقاً». للباحث أحمد بازمول، وقد طبعه بعنوان «المقترب في بيان المضطرب» - دار الخراز - السعودية - جدة - ١٤٢٢ هـ. وانظر في «المضطرب» مقدمة ابن الصلاح ص ٩٣، والاقتراح في بيان الاصطلاح ص ٢٢، ورسوم التحديث ص ٨٥، والمنهل الروي ص ٥٢، والنكت على ابن الصلاح ٢/ ٢٤٤، والشذا الفياح ٢/ ٢١٢، والمقنع ص ٢٢١، والتقييد والإيضاح ص ١٢٤، وفتح المغيث ١/ ٢٣٧، وتدريب الراوي ١/ ٢٦٢. (٢) انظر لسان العرب - مادة «ضرب» ١/ ٥٤٤، وتاج العروس - مادة «ضرب» ٣/ ٢٤٨. (٣) قيد خرج به اختلاف التنوع في الرواية، كأن يُروى الحديث عن رجل مرة وعن آخر مرة، ثم يجمعهما في سند. وكذا اضطراب الرواة في اسم الراوي ونسبه مع ثقته. انظر النكت للزركشي ٢/ ٢٢٤. (٤) مقدمة ابن الصلاح ص ٩٣.