(١) وثمَّة سبب آخر، هو أنني لم أجد من المعاصرين ممن عَنِيَ بجانب تقوية الأحاديث بالمتابعات والشواهد من طرح مسألةَ التَّفريق بين المتابعة والشاهد، وإنما اكتفوا بمجرد ذكر المعنى الراجح المتداول في كتب أصول الحديث. (٢) انظر علوم الحديث لابن الصلاح ١/ ٨٢. (٣) انظر رسوم التحديث في علوم الحديث ١/ ٨٤. (٤) انظر الشذا الفياح ١/ ١٨٩. (٥) انظر المقنع في علوم الحديث ١/ ١٨٨.