عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ سُلَيْمَانَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الأَنْطَاكِيُّ، من أفراد الدارمي، له هذا فقط، وابنه الفضل لم أقف على ترجمته، وانظر تعليق ٢، وعَبَّادُ بْنُ عَبَّادٍ الْخَوَّاصِ الشَّامِيِّ أَبو عُتْبَةَ، هو كاتب هذه الرسالة إلى سفيان الثوري، من زهاد الشاميين وعبادهم، وثقه ابن معين وغيرة، وهو من أفراد الدارمي، وليس له عنده إلا هذا.
(١) تناقله العلماء أنظر: (تفسير القاسمي ٩/ ٥٣٧، تفسير الرازي ٣٢/ ٢٨٢، واللطائف من علوم المعارف ١/ ٣٢٣) وهو دعاء لكل ناصح أمين. (٢) من الآية (٨) من من سورة فاطر. (٣) نهاية السقط من (د) وبدايته من أول النسخة.