«أمهلوا حتى تمتشط الشعثة، وتستحد المغيبة»(١)، وفي هذا من حسن الأدب وتربية الصحابة -رضي الله عنهم- عليه، ولما يحدث الاعتناء من الزوجات بمقدم الأزواج من وئام وسعادة.
أَبُو الْمُغِيرَةِ، هو عبد القدوس، والأَوْزَاعِيُّ، هو عبد الرحمن، إمامان ثقتان تقدما، وعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَرْمَلَةَ الأَسْلَمِيِّ، هو أبو حرملة المدني لابأس به روى له الستة عدا البخاري، وسَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ، هو تابعي إمام.
الشرح:
انظر ما سبق، وقوله:" نزل المعرس" المراد المكان الذي حط فيه آخر الليل.