ويشهد لهذا القول قوله تعالى:{سَأُرِيكُمْ آياتِي فَلا تَسْتَعْجِلُونِ}(٣٧)[الأنبياء: ٣٧]، وقوله تعالى:{وَكانَ الْإِنْسانُ عَجُولاً}(١١)[الإسراء: ١١].
= ٦ - ومنها ما جاء في تفسير قوله تعالى: اِذْهَبْ بِكِتابِي هذا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَانْظُرْ ماذا يَرْجِعُونَ (٢٨) [النمل: ٢٨]، انظر الإيضاح ص ٨٢، والبرهان في علوم القرآن (٣/ ٢٨٨)، ومغني اللبيب (٢/ ٦٩٧). ٧ - ومنها ما جاء في تفسير قوله تعالى: ما إِنَّ مَفاتِحَهُ لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ [القصص: ٧٦] انظر تأويل مشكل القرآن ص ١٩٩، وجامع البيان (٢٠/ ١١٠)، ومعاني القرآن للنحاس (٥/ ١٩٩)، والبحر المحيط (٨/ ٣٢٤)، والبرهان في علوم القرآن (٣/ ٢٨٨)، ومغني اللبيب (٢/ ٦٩٧)، وروح المعاني (٢٠/ ١١١)، والتحرير والتنوير (٢٠/ ١٧٧). ٨ - ومنها ما جاء في تفسير قوله تعالى: ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ (٤٩) [الدخان: ٤٩]، انظر تأويل مشكل القرآن ص ١٨٦، والمدخل لعلم تفسير كتاب الله ص ٣٥٥، ومفاتيح الغيب (٢٧/ ٢٥٣)، والجامع لأحكام القرآن (١٦/ ١٥١)، وروح المعاني (٢٥/ ١٣٤). ٩ - ومنها ما جاء في تفسير قوله تعالى: وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النّارِ [الأحقاف: ٢٠]، انظر البحر المحيط (٩/ ٤٤٣)، والبرهان في علوم القرآن (٣/ ٢٩١)، وأضواء البيان (٧/ ٣٩١)، ومغنى اللبيب (٢/ ٦٩٦). وذكر ابن قتيبة في تأويل مشكل القرآن ص ١٨٥ - ٢٠٥، والزركشي في البرهان (٣/ ٢٨٩) جملة وافرة من الآيات التي ادعى فيها القلب، وهذه القاعدة ترجح خلافه.