(١٤٤) آل عمران: ٣٧. (١٤٥) "موضوع" وسبق في سورة آل عمران. (١٤٦) الأنبياء: ٧١. (١٤٧) "رجاله ثقات" "تفسير عبد الرزاق" (٣/ ٣٠)، وأخرجه الطبري في "تفسيره" (١٦/ ٣١٣) من طريق عبد الرزاق. أقوال المفسرين في الآية: اختلف أهل التأويل في الأرض التي نجى اللَّه إبراهيم ونوحًا إليها، وذهب أكثر المفسرين وهو الصحيح إلى أنها الشام. قال الطبري: هي أرض الشام، فارق صلوات اللَّه عليه قومه ودينهم وهاجر إلى الشام، ثم قال: وإنما اخترنا ما اخترنا من القول في ذلك؛ لأنه لا خلاف بين جميع أهل العلم أن هجرة إبراهيم من العراق =