(١٠٢) كذا العبارة في "الأصل"، ولعل صوابها: (وقد بين اللَّه -عَزَّ وَجَلَّ- ذلك في كتابه قال:). (١٠٣) الكهف: ٨٣ - ٨٤. (١٠٤) دومة الجندل: من أعمال المدينة سميت بدوم بن إسماعيل بن إبراهيم، وقيل: لمَّا أكثر ولد إسماعيل -عليه السلام- بتهامة خرج دوماءُ بن إسماعيل حتى نزل موضع دومة وبنى به حصنًا فقيل دوماءُ ونسب الحصن إليه وهي على سبع مراحل من دمشق بينها وبين مدينة الرسول -صلى اللَّه عليه وسلم-. انظر "معجم البلدان" (٢/ ٥٥٤). (١٠٥) (إسناده منقطع) وأخرج ابن عساكر قصة السلسلة في "تاريخ دمشق" (١٧/ ١٠٣) عن وهب بن منبه.