(١) هكذا ترجم في النسخة، وقد اختلفت فيه النسخ، حتى عن الأصيلي، والرواية الأخرى: مَا يَجُوز مِنْ الظَّنّ، وَفِي رِوَايَة: مَا يَكُون، انظر المشارق ١/ ٢٦١. (٢) كذا وقع في الأصل وفي بعض الروايات، وهو جائز على مذهب أهل الكوفة، والباقون رووا: إلا المجاهرين، انظر توجيه ذلك في الفتح. (٣) في هذا الحرف روايات أخرى ذكرها القاضي في المشارق (١/ ٢٥٥)، والحافظ في الفتح. (٤) في الأصل: عنه، وضبب عليها، والمثبت من الصحيح.