٧ - "سجد لك سوادي وخيالي، وآمن بك فؤادي، أبوء بنعمتك عليَّ، هذي يدي وما جنيْت على نفسي"(٤).
٨ - "سبحان ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة (٥) "(٦)، وهذا وما بعده كان يقوله في صلاة الليل.
(١) أخرجه البخاري: ٨١٧، ومسلم: ٤٨٤، وهذا النوع من أذكار الركوع أيضاً، وقد مضى أنّ معناه: يعمل بما أمره به في القرآن. (٢) أخرجه مسلم: ٧٧١، وأبو عوانة والطحاوى والدارقطني. (٣) أخرجه مسلم: ٤٨٣ (٤) أخرجه ابن نصر والبزار والحاكم، وصححه؛ ورده الذهبي، لكن له شواهد مذكورة في الأصل. (٥) في "النهاية": العظمة والملك، وقيل: هي عبارة عن كمال الذات وكمال الوجود ولا يوصف بهما إلاَّ الله تعالى. (٦) أخرجه أبو داود والنسائي بسند صحيح.