هو أثير الدين، أبو حيان، محمد بن يوسف بن علي بن يوسف
(١) ترجمته في: «معرفة القراء الكبار» ٢/ ٧٢٣ (٦٨٩)، و «المعجم المختص» ص ٢٦٧ (٣٤٤)، و «البدر السافر للأدفوي، والوافي بالوفيات» ٥/ ١٧٥ (٢٣٤٧)، و «نكت الهميان»، و «أعيان العصر وأعوان النصر» ٥/ ٣٢٥ (١٨٣١)، و «الوفيات» لابن رافع ١/ ٤٨٢ (٣٩٩)، و «طبقات الشافعية» للسبكي ٩/ ٢٧٦ (١٣٣٦)، و «طبقات الشافعية» للإسنوي ١/ ٢١٨ (٤١٤)، و «مستفاد الرحلة والاغتراب» ص ١٤٠ - ١٤٢، و «برنامج الوادشي آشي» ص ٧٤، و «ذيل العبر» للحسيني ص ٢٤٣، و «ذيل تذكرة الحفاظ» له ص ٢٣، و «المنتقى من معجم شيوخ الشهاب ابن رجب» ص ٤٢ (٤١)، و «البلغة» للفيروز أبادي ص ١٨٤ (٢٩٢)، و «فوات الوفيات» ٤/ ٧١ (٥٠٦)، و «عيون التواريخ» لابن شاكر الكتبي، و «البداية والنهاية» ١٨/ ٤٧٣، و «الكتيبة الكامنة» لابن الخطيب ص ٨١ (٢٣)، و «الإحاطة في أخبار غرناطة» ٣/ ٤٣، و «تاج المفرق في حلية أهل المشرق»، و «تاريخ أبي الفداء» ٣/ ٢٧٢، و «عقود الجمان» للزركشي (ق ٣١٥/ أ - ٣١٦/ ب)، و «تذكرة النبيه في أيام المنصور وبنيه» لابن حبيب ٣/ ٦٨، و «درة الأسلاك في دولة الأتراك» له ص ٣٤٥، و «توضيح المشتبه» لابن ناصر الدين ٢/ ١٤٩ - ١٥٠، و «الرد الوافر» له ص ٦٢ - ٦٣ (٢٧)، و «طبقات المفسرين» للداودي ٢/ ٢٨٦ (٦٠٨)، و «غاية النهاية في طبقات القراء» ٢/ ٢٨٥ (٣٥٥٥)، و «ذيل التقييد» للفاسي ١/ ٤٨٠ (٥٦٥)، و «الأول من إيضاح بغية أهل البصارة في ذيل الإشارة» له (ق ٢٤/ أ - ٢٧/ ب)، و «نفح الطيب» ٢/ ٥٣٥ - ٥٨٤ (٢١٦)، و «تاريخ ابن قاضي شهبة» ٢/ ١/ ٤٣٩، و «طبقات الشافعية» له ٣/ ٨٨ (٦٢٦)، و «طبقات اللغويين والنحاة» له، و «الدرر الكامنة» ٤/ ٣٠٢ (٨٣٢)، و «النجوم الزاهرة» =