٩١ - فاطمة بنت عبد اللطيف بن علي بن عبد الواحد بن هانئ، المدعوة ست الناس.
* * *
٩٢ - فاطمة بنت علي بن علي بن الحسين بن علي بن محمد بن أبي البدر، المدعوة سن الملوك (٢).
(١) أخرجه مسلم في الفضائل (٢٣٤٦)، والنسائي في عمل اليوم والليلة من «الكبرى» (١٠٠٥٤، ١٠١٨٠، ١٠١٨٣) وفي التفسير (١١٤٣٢)، والترمذي في «الشمائل» (٢٢). (٢) الشيخة الصالحة. توفيت سنة (٧١٠ هـ). قال فيها أبو العلاء الفرضي: من أهل بغداد، شيخة جليلة عفيفة زاهدة، من بيت العدالة. اهـ. ترجمتها في: «المقتفي» للبرزالي ٣/ ٤٦٢ (١٠٩٥)، و «الوفيات» له ص ٨٧، و «ذيل العبر» ٦/ ٥٢، وذيل تاريخ الإسلام ص ٩٩، و مشيخة القزويني» ص ١٨٦ وفي مواضع أخرى، و «مرآة الجنان» ٤/ ١٨٦، و «ذيل التقييد» ٣/ ٤٤١ (١٨٧٨)، و «منتخب المختار» ١٩٤ (٢٠١)، وشذرات الذهب ٨/ ٤٤، و «الأعلام للزركلي ٥/ ١٣١؛ وقد وهم في نسبها، فقال: فاطمة بنت علي بن الحسين بن حمزة. وهذا وهم سببه عدم فهم عبارة السلامي في كتابه إذ قال فيه: (فاطمة ابنة علي بن علي بن الحسين، وبقية نسبها قدمت في ترجمة أخيها محمد)، فرجع الزركلي ﵀ إلى من نسبه قريب من نسبها من المحمدين، فلم يجد سوى محمد بن علي بن الحسين بن حمزة الخلاطي، فظنه أخاها، فأخذ نسبها من نسبه، فوهم، وفاته أن كتاب «منتخب المختار» مختصر من كتاب أبي رافع، والحمد لله على توفيقه.