(١) من الآية ١٨ سورة سبأ. (٢) من الآية ٤٦ سورة غافر. (٣) الآية ٤٢ سورة الأحزاب. (٤) هذا من أبيات التفاؤل السائرة على الألسنة؛ إذ مضمونه: عش الحاضر ولا شأن لك بالماضي أو الآتي. وفيه دليل: على أن اسم الزمان إذا لم يكن فضلة لا يكون ظرفا، بل يعرب كأي اسم آخر، فقد جاء في البيت في "لك الساعة" وهو في الجملة مبتدأ خبره الجار والمجرور. (٥) - الآية ١٠ سورة الإنسان. (٦) - من الآية ١٢٤ سورة الأنعام.