١ قال ابن المنذر: لا يثبت الحديث الذي فيه الزاد والراحلة, والآية الكريمة عامة ليست مجملة فلا تفتقر إلى بيان وكأنه كلف كل مستطيع قدره بمال أو بدن "الفتح ٣/ ٣٠٠". انظر تفصيل ذلك في إرواء الغليل للعلامة الألباني "ح٩٨٨". ٢ رواه أحمد "١/ ٣١٤" وأخرجه أيضا "١/ ٢١٤ و٣٢٣ و٣٥٥" وابن ماجه "٢/ ٩٦٢/ ح٢٨٨٣" في المناسك، باب الخروج إلى الحج بلفظ: "من أراد الحج فليتعجل؛ فإنه قد يمرض المريض، وتضل الضالة، وتعرض الحاجة". وهو حسن بالذي بعده. ٣ رواه أبو داود "٢/ ١٤١/ ح١٧٣٢" في المناسك، باب التجارة في الحج, والدارمي "٢/ ١٢" والحاكم "١/ ٤٤٨" وأحمد "١/ ٢٢٥" وهو حسن بالذي قبله.