(١) سورة النساء آية ٨. (٢) تفسير الطبرى ٤/ ٢٦٧ - ٢٦٩. (٣) بعده: فهو بيع؛ لأن صاحب الرد بذل المال في مقابلة ما حصل له من حق شريكه عوضا. المهذب ٢/ ٣٠٦. (٤) إن لم يكن في القسمة رد ففي قول هي فرز النصيبين وتمييز الحقين المهذب ٢/ ٣٠٦. (٥) ع. وميزته. والمثبت من الصحاح، والنقل عنه. (٦) فعلت أو فعلت للجواليقى ٥٧. (٧) إن طلب أحد الشريكين القسمة فإن كان عليهما ضرر أجبر الممتنع لقوله - صلى الله عليه وسلم -: "لا ضرر ولا إضرار" المهذب ٢/ ٣٠٧. (٨) ١/ ٢٦٥.