(٢٥) فى حديث هلال بن أمية أن النبى - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن جات به أورق جعدًا جماليا خدلج الساقين سابغ الأليتين فهو للذى رميت به. . ." الحديث. المهذب ٢/ ١٢٢. ومسند الإمام أحمد ٤/ ٩، وابن ماجة ١/ ٦٦٨، والترمذى ١٢/ ٤٦. (٢٦) فى الغريبين ١/ ٣٩٩، وانظر تهذيب اللغة ١/ ٣٤٩، واللسان (جعد ٤/ ٩٤). (٢٧) ع: شعرًا. (٢٨) ع: نحيلا: تحريف. (٢٩) ع: وبدانة. (*) زهير بن أبى سلمى. شرح شعره تح قباوة. والْمَحْفِدُ: أصل السنام وبقيته، والنَّىّ: الشحم. (٣٠) غريب أبى عبيد ٢/ ٩٨، والحربى ٣٧٠، ٥٧٤، والفائق ٢/ ٣٢٢، وتهذيب اللغة ١١/ ١٠٩، وخلق الإنسان لثابت ٣٢١. (٣١) أبو زغبة الخزرجى. وقيل: الحطم القيسى، وقبله: * قَد لَفَّهَا اللَّيْلُ بِسَوَّاقٍ حُطَمْ * (٣٢) عوض ما بين القوسين فى ع: وخدلج الساقين خفاق القدم. فيه سقط واضح، ترتب عليه اضطراب فى التركيب.