وأخرجه: مسلم ٤/ ٢٤ (١٢٠٦)(١٠٣)، والبيهقي ٣/ ٣٩٣ من طريق منصور.
وأخرجه: أحمد ١/ ٢٦٦، والبخاري ٣/ ٢٠ (١٨٣٩)، وأبو داود (٣٢٤١)، والنَّسائي ٥/ ١٩٦ وفي " الكبرى "، له (٣٨٣٩) ط. العلمية
و (٣٨٢٥) ط. الرسالة، وابن الجارود (٥٠٧)، وأبو عوانة ٢/ ٢٧٣ (٣١١٦)، وابن حبان (٣٩٥٧)، والطبراني في " الكبير "(١٢٥٤٠)، والدارقطني ٢/ ٢٩٥ ط. العلمية و (٢٧٦٥) ط. الرسالة، والبيهقي ٣/ ٣٩٣ من طريق الحكم.
وأخرجه: أحمد ١/ ٢٨٦ و ٣٣٣، والدارمي (١٨٥٢)، والبخاري ٢/ ٩٦ (١٢٦٥) و (١٢٦٦) و (٢٢٦٨)(١) و ٣/ ٢٢ (١٨٥٠)، ومسلم ٤/ ٢٣ (١٢٠٦)(٩٤)، وأبو داود (٣٢٣٩) و (٣٢٤٠)، والنَّسائي ٥/ ١٩٦ وفي " الكبرى "، له (٣٨٣٨) ط. العلمية و (٣٨٢٤) ط. الرسالة، وابن خزيمة كما في " إتحاف المهرة " ٧/ ١٠٨ (٧٤٢٨)، وأبو عوانة ٢/ ٢٧٠ (٣٠٩٦) و (٣١٠٠)، والبيهقي ٣/ ٣٩١ و ٥/ ٥٣ من طريق أيوب.
وأخرجه: أحمد ١/ ٢٨٦ من طريق قتادة (٢).
جميعهم:(عمرو، وأبو بشر، وفضيل، وعطاء، وعبد الكريم، ومطر، وأبو الزبير، ومنصور، والحكم، وأيوب، وقتادة) عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، يقول: كنَّا معَ رسولِ اللهِ ﷺ فخر رجلٌ عنْ بعيرِه فَوُقِصَ فماتَ، فقالَ النَّبيُّ ﷺ:«اغْسلُوه بماءٍ وسدْرٍ وكفِّنوه في ثَوبَيهِ ولا تُخمِّروا رأسَهُ»(٣) وليس فيه: «وخمروا وجهه».
وأخرجه: مسلم ٤/ ٢٤ (١٢٠٦٩ (٩٥) من طريق أيوب، إلا أنَّه قال: نبئت عن سعيد بن جبير، به.
فاجتماع هذه الكثرة من الرواة على عدم ذكر اللفظة التي زادها إبراهيم ابن أبي حرة دليل شذوذها وعدم صحتها، وقد جاء في رواية مسلم ٤/ ٢٤
(١) في هذه الرواية مقروناً مع عمرو. (٢) جاء مقروناً مع أيوب. (٣) اللفظ للشافعي، والروايات جاءت مطولة ومختصرة.