ب قبور العجول المقدسة في جنوب القاهرة، المعروفة باسم: ايبس (١).
ج المقابر الملكية التي يزيد عددها عن (٦٢ قبرًا) في وادي الملوك (٢)، وغيرهم كثير.
٤ التوابيت، مثل:
أ تابوت سيتي الأول الموجود الآن في متحف سوان في لندن (٣).
ب مجموعة ملوك في توابيتهم في الدير البحري بالأقصر بلغ عددهم (٣٤) تابوتًا (٤)، وغيرها من التوابيت كثير.
٥ التماثيل والأصنام، مثل:
أ تمثال خفرع في سقارة (٥).
ب تمثال أبو الهول في الجيزة (٦).
ج وعدة تماثيل ل بتاح، رمسيس الثاني، حتحور التي في معبد أبو سنبل (٧)، وغيرها كثير.
(١) اكتشفها «مارييت» الفرنسي، الذي كان أول مدير لمصلحة الآثار المصرية. يُنظر: ملامح علم الآثار (٥٤). (٢) يُنظر: المدخل إلى علم الآثار (٢٠٣). (٣) اكتشفه جيوفاني باتيستا بلزوني الذي كان يعمل لحساب قنصل بريطانيا، اكتشف القبر والتابوت في وادي الملوك، جهة البر الغربي للأقصر. يُنظر: ملامح علم الآثار (٥٣) (٤) اكتشفها جاستن ماسبيرو الإيطالي الذي خلف مارييت الفرنسي في إدارة مصلحة الآثار المصرية، يُقال: بأنها كانت خبيئة تضم مجموعة من الموميات، قام الكهنة بإخفاء توابيتهم بعدما سُرقت قبورهم. يُنظر: ملامح علم الآثار (٥٥). (٥) استخرجه «مارييت» الفرنسي من حفائر سقارة. يُنظر: ملامح علم الآثار (٥٥). (٦) كُشف عنه عام (١٨٦٩ م) ولكن الرمال عادت فغطت جزء منه، ثم بعد ذلك أمر جاستن ماسبيرو الإيطالي بإزالة الرمال عنه وإخراجه بالكامل. يُنظر: ملامح علم الآثار (٥٥). (٧) يُنظر: المدخل إلى علم الآثار (٢٠٨ - ٢٠٩).