﴿مُنْتَظِرُونَ﴾ «١٢٢»، وفيه أيضا معنى التهدد والوعيد (١) للكفار، والتقدير:
وما ربّك يا محمد بغافل عمّا يعمل هؤلاء الذين لا يؤمنون (٢).
«٣٤» فيها ثماني عشرة ياء إضافة، اختلف فيها، من ذلك:
﴿إِنِّي أَخافُ﴾ في ثلاثة مواضع «٣، ٢٦، ٨٤».
﴿إِنِّي أَعِظُكَ﴾ «٤٦»، ﴿إِنِّي أَعُوذُ بِكَ﴾ «٤٧».
﴿شِقاقِي أَنْ﴾ «٨٩» قرأ الحرميان وأبو عمرو بالفتح في الستة.
ومن ذلك: ﴿إِنْ أَجرِيَ إِلاّ﴾ في موضعين «٢٩، ٥١» قرأهما نافع وابن عامر [وأبو عمرو] (٣) وحفص بالفتح حيث وقع.
ومن ذلك: ﴿عَنِّي إِنَّهُ﴾ «١٠»، ﴿نُصْحِي إِنْ﴾ «٣٤»، ﴿ضَيْفِي أَلَيْسَ﴾ «٧٨» قرأ الثلاثة نافع وأبو عمرو بالفتح (٤).
ومن ذلك: ﴿وَلكِنِّي أَراكُمْ﴾ «٣٩» و ﴿إِنِّي أَراكُمْ﴾ «٨٤» قرأهما نافع وأبو عمرو والبزّي بالفتح.
ومن ذلك: ﴿فَطَرَنِي﴾ «٥١» قرأها نافع والبزّي بالفتح.
ومن ذلك: ﴿إِنِّي أُشْهِدُ اللهَ﴾ «٥٤» قرأها نافع بالفتح.
ومن ذلك: ﴿وَما تَوْفِيقِي إِلاّ بِاللهِ﴾ «٨٨» قرأها (٥) نافع وأبو عمرو وابن عامر بالفتح.
ومن ذلك: ﴿أَرَهْطِي﴾ «٩٢» قرأها الكوفيون وهشام بالإسكان.
«٣٥» فيها ثلاث زوائد، قوله: ﴿فَلا تَسْئَلْنِ﴾ «٤٦» قرأ ورش وأبو عمرو بياء في الوصل.
قوله: ﴿وَلا تُخْزُونِ﴾ «٧٨» قرأها أبو عمرو بياء في الوصل.
(١) ب: «بالوعيد» وتصويبه من: ص، ر.
(٢) تفسير ابن كثير ٢/ ٤٦٦، وتفسير النسفي ٢/ ٢١٠
(٣) تكملة لازمة من: ص، ر.
(٤) ص: «بالفتح حيث وقع».
(٥) ب، ص: «قرأ» ووجهه ما في: ر.