التقاء الساكنين: سكونها، وسكون السين. والحجة لمن أسكنها: استثقال الحركة فيها.
وأحمد هاهنا: نبينا صلى الله عليه وسلم. ومن الأنبياء من له اسمان أتى بهما القرآن خمسة «محمد وأحمد»، و «إسرائيل ويعقوب»، و «ذو النون ويونس»، و «عيسى والمسيح»، و «إلياس وذو الكفل».
قوله تعالى: كُونُوا أَنْصارَ اللَّهِ «٩» يقرأ بالتنوين على أنه نكرة «١٠». وبطرح التنوين وإضافته إلى اسم الله تعالى على أنه معرفة.
(١) الممتحنة: ٤. (٢) انظر: ٢٨٩. (٣) الصف: ٦. (٤) الصف: ٨. (٥) انظر: ٨٣ عند قوله تعالى: فِدْيَةٌ طَعامُ مِسْكِينٍ. (٦) الصف: ١٠. (٧) الأعراف: ١٦٥. (٨) الصافات: ٧٦. وفي الأصل: «فنجيناه» وهو تحريف. (٩) الصف: ١٤. (١٠) القراء ما عدا الكوفيين وابن عامر يقرءون بالتنوين ولام مكسورة في أول اسم الله عز وجل. (انظر التيسير: ٢١٠).