(١) ما بين المعقوفتين زيادة يقتضيها السياق، وينظر: التمهيد ١٧/ ٣٥٥. (٢) سنن أبي داود (١٥٧٧)، ورواه النسائي ٥/ ٢٥، وابن حبان (٤٨٨٦)، والطبراني في المعجم الكبير ٢٠/ ١٢٩، والبيهقي في السنن ٤/ ٩٨، بإسنادهم إلى الأعمش به. (٣) يعني بها الفتن التي كانت بعد مقتل عثمان - رضي الله عنه - وما ترتب عليها من آثار سيئة كموقعة الجمل وصفين والنهروان إلى أن انتهت بإستشهاد سيدنا علي رضي الله عنه، ثم استقام أمر الناس بخلافة معاوية - رضي الله عنه -، وينظر: المدونة ٢/ ٢٥٧.