(١) ابن عَبْد الله بن الحارث المدني، ويقال لَهُ: عباد: صدوق رمي بالقدر من السادسة. انظر: "الكامل" ٥/ ٤٨٩، و"تهذيب الكمال" ٤/ ٣٦٩ (٣٧٤٣)، و"التقريب" (٣٨٠٠). وحديثه عند: أبي يعلى (٥٩٦٦). (٢) وكيل الزهري: ثقة. انظر: "الثقات" ٧/ ١٣٢، و "تهذيب الكمال" ٥/ ١٥ (٤١٨٧)، و "التقريب" (٤٢٥٥). وحديثه عند: الطحاوي في " شرح مشكل الآثار " (٢٣١٨) وفي (تحفة الأخيار) (٨٥٥). (٣) عِنْدَ: أحمد ٢/ ٣٧٦، والبخاري في " القراءة خلف الإمام " (٢١١)، ومُسْلِم ٢/ ١٠٢ (٦٠٧) (١٦٢)، والنسائي ١/ ٢٧٤ وفي الكبرى، له (١٥٣٦) و (١٧٤٢) ط. العلمية و (١٥٤٨) و (١٧٥٤) ط. الرسالة، وأبي يعلى (٥٩٦٧)، وأبي عوانة ١/ ٤١٤ (١٥٣٢)، وابن حبان (١٤٨٥)، والبيهقي ١/ ٣٧٨، وفي رِوَايَة البيهقي قَالَ: «من أدرك من الصبح ركعة .. ». (٤) أبو مُحَمَّد، ويقال: أبو حيوئيل المعافري المصري، أصله من الْمَدِيْنَة سكن مصر، توفي سنة (١٤٧ هـ). انظر: " الثقات " ٧/ ٣٤٢، و" تهذيب الكمال " ٦/ ١١٧ - ١١٨ (٥٤٦٠)، و" تاريخ الإِسْلَام": ٢٥٦ وفيات (١٤٧ هـ). وحديثه أخرجه: البخاري في " القراءة خلف الإمام " (٢٠٨). (٥) عِنْدَ: عَبْد الرزاق (٣٣٦٩) و (٥٤٧٨)، وأحمد ٢/ ٢٧١ و ٢٨٠، ومسلم ٢/ ١٠٢ (٦٠٧) (١٦٢)، وأبي يعلى (٥٩٨٨)، والبيهقي ٣/ ٢٠٢، والخطيب في " تاريخه " ٣/ ٣٩ وفي ط. الغرب ٤/ ٦٢ - ٦٣. تنبيه: في رِوَايَة مُسْلِم وأبي يعلى والبيهقي والخطيب قرن معمر بمالك والأوزاعي ويونس. وأخرجه: عَبْد الرزاق (٢٢٢٤)، وأحمد ٢/ ٢٥٤، ومسلم ٢/ ١٠٢ (٦٠٨) (١٦٣)، والنسائي ١/ ٢٥٧ وفي الكبرى، له (١٥٣٤) ط. العلمية و (١٥٤٦) ط. الرسالة، وابن الجارود (١٥٢)، وابن خزيمة (٩٨٥) بتحقيقي، وأبو عوانة ١/ ٣١١ (١١٠٥) من طرق عن معمر، عن الزهري، عن أبي سلمة بن عَبْد الرحمان، عن أبي هُرَيْرَة، أنَّ رَسُوْل الله ﷺ قَالَ : «مَنْ أدركَ مِنَ العصرِ ركعةً قَبْلَ أنْ تغربَ الشمسُ فَقَدْ أَدرَكَها، وَمَنْ أَدركَ مِنَ الصبحِ رَكعةً قَبْلَ أنْ تَطلعَ الشمسُ فَقَدْ أَدرَكَها».